تقارير

The Separation Wall in Afrin Area

2019-07-01
The area known as Afrin is comprised of the Civic Center in addition to and seven surrounding areas and includes more than 366 villages. The population, before the occupation, was an estimated 700 thousand people. Of these, the Kurds are 96% (according to the population hour on the site of the Central Bureau of Statistics and some media reports and local.
 
Now, after a year and three months of occupation, a marked increase in robberies and arrests in combination with the rise of of looting and kidnapping incidences has resulted in the general state of chaos in Afrin. While it was considered relatively safe prior to the occupation, which resulted in it becoming a preferred destination for many displaced Syrians at the time, control of the area by armed factions supported by Turkey—after the operation called (olive branch)—forced the people to evacuate their homes and villages causing further displacement as a necessary means of protecting one’s family and lives.
 
At the end of the military operations, a few residents of the area and villages returned to their homes on foot, despite the hardships of road travel and many obstacles and barriers involved in the trip.  Of a group of 30 families traveling from the village of Jelbel in Mount Lilon, one belonging to the Afrin area was prevented from entering the village. They were forced to go to ‘Afrin and live there’. According to' A, A', the remaining residents of the village fled east of their village to Kashtar and Abyan, an average 3 km further away.
 
On 6 April, the Turkish army entered with heavy vehicles the village of Jalbal (Jalbara). According to eyewitnesses (A.kh.M,and and MHA), they proceeded to demolish a number of houses and facilities which  were part of the public village: the house of 'Ali Sa'id' Issa; the village water parts of a graveyard; agricultural extension unit; the primary school in the north of the village; approximately fifteen houses.
 

عملت العديد من المنظمات والشبكات والتجمعات المدنية في الفترة السابقة على رصد الجدار العازل في منطقة عفرين وذلك من اجل تسليط الضوء عليه.

2019-07-01
 
الجدار العازل في منطقة عفرين
 
تتكون منطقة عفرين من مركز المدنية إضافة إلى سبعة نواحي، يتبعها أكثر من 366 قرية. كان عدد سكانها قبل الاحتلال حوالي 700 الف نسمة يشكل الأكراد حوالي 96% ( حسب الساعة السكانية على موقع المكتب المركزي للإحصاءوبعض التقارير الإعلامية والمحلية)
وهي الآن وبعد حوالي سنة وثلاثة اشهر من الاحتلال تعيش حالة من الفوضى وانتشار للسرقات والاعتقالات، إضافة إلى تزايد وتكرار حالات السلب والنهب والاختطاف. في حين كانت تنعم بالأمان النسبي قبل الاحتلال والذي جعلها مقصداً لنزوح الكثير من السوريين في حينها، ولكن ونتيجة لسيطرة الفصائل المسلحة المدعومة من تركيا عليها، بعد العملية المسماة بـ (غصن الزيتون)، مما أجبر الأهالي على إخلاء منازلهم وقراهم والنزوح والهجرة قسراً وذلك للحفاظ على حياتهم وحياة أسرهم .
بعد انتهاء العمليات العسكرية عاد القليل من أهالي المنطقة والقرى التابعة لها إلى منازلهم مشياً على الأقدام رغم مشقة وخطورة الطريق إضافة إلى وجود العراقيل والحواجز. كان من ضمن من رجعوا ثلاثون عائلة من أهالي قرية جلبل الموجودة في جبل ليلون التابعة لمنطقة عفرين إلا انهم منعوا من دخولها مما اضطرهم إلى الذهاب الى عفرين والاقامة فيها حسب ما نقله المواطن (ع.ع)، أما من تبقى من أهالي القرية فلا يزالون يقيمون في القرى التي نزحوا إليها شرقي قريتهم بمسافة لاتزيد عن ٣ كم، وهي قرى (كشتعار وابين).
وبتاريخ السادس من نيسان قام الجيش التركي بإدخال آليات ثقيلة إلى قرية جلبل (جلبرة) حسب شهود عيان( أ خ م و م ح ع)، التي بدأت بهدم عدد من منازل و مرافق القرية العامه، وكان منزل المواطن علي سعيد عيسى وخزان الماء العائد للقرية في الناحية الجنوبيه للقريه من الأماكن التي طالها الهدم، بالإضافة إلى تسوية بعض القبور بالأرض، وهدم الوحدة الإرشادية الزراعية والمدرسة الابتدائية في الجهة الشمالية من القرية، وهدم ما يقارب من خمسة عشر منزلاً، وحسب شهادة أهالي القرية، شوهدت سيارات (قلابات) تحمل أنقاض المنازل لتفرغها في قرى مريمين وأناب المجاورتين.
وعلى الرغم من مراجعات الأهالي للمجلس المحلي في عفرين والسلطات التركية في مركز منطقة عفرين، إلا أنها لم تفلح في ثنيهم عن مقصدهم، وهو إنشاء قواعد عسكرية ضمن القرية التي اصبحت قرية تماس بين مناطق سيطرة جيش النظام والجيش التركي.
وبحسب شهود عيان (ح م أ )فقد ترافقت عمليات الهدم مع قصف متبادل بين قوات النظام والجيش التركي طال قريتي جلبر وتنب المجاورتين والواقعتين تحت سيطرة النظام ومما أدى إلى مقتل طفلة وإصابة عناصر في قرية تنب، كما تضررت بعض الآليات المستخدمة في عمليات الهدم، وبحسب مصادر من أهالي قرية كشتعار وابين، فإن القوات الروسية المتواجدة هناك طلبت من قوات النظام إيقاف الاعمال القتالية وتجاهل كل ما يقوم به الجيش التركي من عمليات هدم، علماً المنازل التي تم هدمها تعود ل :