منظمة هيتما وضعت على عاتقها نشر ثقافة التطوع ودعم الفئات المستهدفة وتعليمهم مهنة او حرفة او في مجال الادب والفنون لتنمية قدرات الشباب ودفعهم لسوق العمل او تاسيس مشروع خاص بهم 
لذلك امطلقنا بمبادرة دولية بعنوان (تبني فرد فكريا او مهنا  حضوريا او اون لاين )
وبعد تخرج المتدرب يقوم هو بدوره بتدريب اشخاص اخرين 
بعد شهر من انطلاقة المبادرة للان نعمل على 15 مهنة وحرفة  بشطل تطوعي 

حملتنا مستمرة  وانضم عدد من المدربين للمبادرة  وابدو استعداهم لتطويرقدرات الشباب والاطفال  في المخيمات  سواء كانت فنية او فكرية او مهنية 

اقميت في اربيل معرض خيري  حيث قدم محمد شريف محمد  42 لوحة فنية من اعماله ووهبها للاطفال المرضى في المخيمات  واستمر المعرض ستة ايام 
 

بالتزامن 

 اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة مع حملة ❞ اتحدوا لإنهاء العنف ضد المرأة❝ (25 نوفمبر - 10 ديسمبر)، وهي مبادرة مدتها 16 يومًا من النشاط تختتم في اليوم الذي تُحيا فيه مناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان ( 10 ديسمبر).

وتهدف هذه الحملة، التي يقودها الأمين العام للأمم المتحدة وهيئة الأمم المتحدة للمرأة منذ عام 2008، إلى منع العنف ضد النساء والفتيات والقضاء عليه في جميع أنحاء العالم ، وتدعو إلى اتخاذ إجراءات عالمية لإذكاء الوعي ولتعزيز الدعوة إلى ذلك الهدف ولإتاحة فرص لمناقشة التحديات والحلول.

وتهدف حملة اتحدوا! لهذا العام إلى حشد كافة أطياف المجتمعات في كل أقطار الأرض وتنشيطها في مجال منع العنف ضد المرأة، والتضامن مع ناشطات حقوق المرأة ودعم الحركات النسوية في كافة بقاع الأرض لمقاومة التراجع عن حقوق المرأة والدعوة إلى عالم خالٍ من العنف ضد المرأة والفتاة.
عقدت منظمة هيتما نشاط دولي للقضاء على العنف ضد المراة وشارك في المعرض الالكتروني السادس 140 فنان وفنانة من 55 دولة ورسموا للمراة 

نزامنا مع مءتمر المناخ في مصر 2022  قامت منظمة هيتما بمعرض فني دولي (الكتروني ) وتعتبر معرضها الخامس دوليا 
حيث شارك اكثر من 150 فنان وفنانة من اغلب القارات  لتوعية الناس بمخاطر تغيير المناخ والاحتباس الحراري 
للمرة الأولى منذ إطلاقه، أدرجت "الخسائر والأضرار" أخيرًا على جدول أعمال مؤتمر الأطراف COP27، وهو موضوع طالبت به الدول النامية منذ سنوات طويلة. إذ تطالب الدول الأكثر عرضة لآثار تغيّر المناخ من الدول المتقدمة، بدفع تعويضات عن الأضرار التي تكبدتها جراء أزمة المناخ. ورغم أن الدول الغنية تُنتج معظم غازات الاحتباس الحراري، إلا أن الدول الأفقر غالبًا ما تدفع الثمن من خلال تعرضها لكوارث مناخية غير مسبوقة.